قامت دار الساعات السويسرية "ريموند ويل" بالإعلان عن ضم الفنان الموهوب ومغني البوب العالمي مونس زيلميرلوف إلى قائمة سفرائها. وجه جديد، يتسم بالأناقة والأسلوب المتحرر، ولذلك يعد أفضل من يمثل تشكيلات ريموند ويل الرجالية.
تفخر ريموند ويل بمشاركة الفنان الموسيقي مونس زيلميرلوف كوجه جديد لساعاتها الرجالية. كان أول ظهور للنجم السويدي عام 2005 في البرنامج الموسيقي التلفزيوني Idols. وحقق نجاحا عالميا عقب الفوز بمسابقة "يوروفيجين" للأغاني عام 2015 بأغنية "هيروز" (الأبطال). إنه ليس مجرد فنان، بل واجهة حقيقية، ورجل عصري وديناميكي يجسد قيم العلامة بشكل رائع.
تقدم ريموند ويل تشكيلة فريلانسر بشكل رائع مع وجه وشخصية "مونس" تعززها عقليته المتحررة ومظهره الأنيق. يرتدي مونس زيلميرلوف حاليا كرونوغراف فريلانسر الجديد، وهو طراز ميكانيكي بتعبئة أوتوماتيك ووظيفي اليوم والتاريخ. تتميز علبة الفولاذ المقاوم للصدأ وقطرها 42 مللم بطارة مقياس سرعة الدوران وتأتي بحزام أسود أصلي من الجلد ما يكسبها ملمسا معاصرا.
تستخدم ريموند ويل الموسيقى كمصدر إلهام رئيسي لمنتجاتها وعلى مستوى استراتيجيتها العالمية للتواصل التسويقي، كما يتضح مجددا من خلال الارتباط بالمغني والموسيقي "مونس زيلميرلوف". ومن بين نجاحاته العديد نذكر "كارا ميا"، Should’ve Gone Home، Fire in The Rain، Hanging on to Nothing، وأحدث أعماله Happyland 2018.
كفنان متكامل يعزف أيضا على الجيتار والبيانو، وهما من الآلاب المحببة إلى قلب "إيلي بيرنهايم"، الرئيس التنفيذي في ريموند ويل. كما فاز أيضا بمسابقة البرنامج التلفزيوني "Let’s Dance" في 2006 ، كما شارك في عروض موسيقية مثل Grease و FootLoose.
وعقب نجاحه في تقديم مسابقة يوروفيجن للأغاني في 2016، يشارك حاليا في تقديم برنامج تلفزيوني يسمى Chevaleresk على التلفزيون السويدي.
يقول إيلي بيرنهايم: "اكتشفنا مونس أثناء عزفه في مسابقة يوروفيجن وسرعان من تأثرنا بأسلوبه الطبيعي، ديناميكيته وموهبته. إنه فنان متكامل وبالتالي يجسد تشكيلاتنا الرجالية بشكل رائع. يسعدنا أن نرحب به كسفير جديد لعلامتنا.
من جانبه قال مونس زيلميرلوف، سفير العلامة الجديد: "أنا فخور بتمثيل ريموند ويل. أعشق الساعات وساعات ريموند ويل مذهلة! جودتها وتشطيبها يضفي عليها شكلا في غاية الأناقة والمعاصرة ويكسبها شخصية قوية. وكموسيقي ومغنٍ ليس هناك علامة أتعاون معها من صانع الساعات الذي يستلهم من الموسيقى".
ريموند ويل
ريموند ويل ھو اسم دار شركة تصمیم الساعات السویسریة وھو اسم العائلة التي ارتبط اسمھا منذ أكثر من نصف قرن في عالم تصمیم الساعات والقیم المرتبطة بھا والتي جسدتھا في كل تصمیم من تصامیمھا.
ھذه الدار التي تنتمي إلى الدائرة المتمیزة من الشركات العائلیة المستقلة في عالم الأعمال، تقوم ھذه الشركة منذ سنین طویلة بتصمیم ساعات أنیقة ومتمیزة للسیدات والرجال. تأسست في العام 1976 ، ویدیرھا الیوم السید إیلي بیرنھایم، حفید المؤسس الذي أعطى اسمه لھذه الشركة. جیل بعد جیل، سعت الشركة ومقرھا في جنیف، إلى مواصلة التطویر والتحسین ورسّخت موقعھا كواحدة من الشركات الرائدة في عالم صناعة الساعات السویسریة.
الموسیقى والفن ھما بالنسبة لـ ريموند ويل بمثابة الفكر والثقافة للبشر؛ مصدر لا ینضب من الإلھام والابتكار والإبداع. إن الرؤیة الإبداعیة لھذه العائلة ھي التي رسّخت قوة ريموند ويل وجعلتھا متمیزة بتصامیمھا وقیمھا. الموسیقى والفن ھما المحفزان الرئیسیان لإبداعاتنا، ویقطنان عمیقًا في كل علاقات التعاون الدولیة التي تربطنا بفنانین مشھورین وفرق موسیقیة معروفة وقاعات احتفالیة أیقونیة ومؤسسات تخصص مصادرھا لدعم الفنون كما ھو الحال في معظم حفلات الجوائز الفاخرة.
ترتكز ھذه الدار السویسریة لتصمیم الساعات على 40 عامًا من الخبرة والتصمیم، وبھذا تدفع بمواھب ومھارات تصمیم الساعات قدمًا وھي خبرات اكتسبھا السویسریون بصبر على مدار قرون. الدقة والجودة والثقة والنبالة والمعدات عالیة الجودة ھي معاییر ترافق فلسفة الشركة وتكسبھا بجدارة ختم "صُنع في سویسرا.
