17‏/09‏/2018

أوليس ناردان السويسرية تتألق بإصدار دايفر ديب دايف الرياضي الأنيق

تفخر دار أوليس  ناردان، الملقَّبة بساعاتي البحار، بإعلان شراكتها مع أول مَن حطم الرقم القياسي بتجاوز سرعة 100 كم/الساعة على سطح الماء على متن زورق شراعي على مستوى العالم، وهو أليكس كايزرغيس، متزلج شراعي فرنسي صاحب سجل حافل في جميع رياضات التزلج على الماء، وصاحب الرقم القياسي العالمي الحالي لأسرع متزلج شراعي على الماء بمعدل سرعة 107.3 كم/الساعة على 500 متر أي 57.98 عقدة.
أوليس ناردان السويسرية تتألق بإصدار دايفر ديب دايف الرياضي الأنيق

بدافع من الإصرار والمثابرة، صنع أليكس لنفسه مسيرة مهنية وحياة في عالم التزلج. وينصب حبه على المغامرة: الرياضية منها والإنسانية، فهي الدافع الذي يحركه ويمنحه القوة لتجاوز كل الحدود. وإنه لأمر طبيعي أن ينضم أليكس إلى الحشد المتزايد لمغامري أوليس  ناردان، لأن أوليس  ناردان تخاطب مستكشفي العصر الحديث، أبطال اليوم، وهؤلاء الذين يحبون كسر القواعد والإبحار والسباحة ضد التيار. إنّها تخاطب هؤلاء الذين تعرّف عنهم بـ Beautiful Freaks.
أوليس ناردان السويسرية تتألق بإصدار دايفر ديب دايف الرياضي الأنيق

يقول أليكس مبرراً اختياره: "بين دورة رياح ملائمة وتناول وجبة غداء رفقة العائلة، أختار التزلج الشراعي". ويواصل قائلاً: "في الواقع، أنا أعيش على إيقاع الرياح. إنها حياة قائمة على التضحيات والإرادة. يجب على المرء أن يبذل ما في وسعه ليبقى في السباق. فالأمر يزداد صعوبة عاماً تلو الآخر، لأن المستوى آخذ في التزايد. ففي رياضة التزلج الشراعي، يكون المرء بمفرده على لوحة التزلج، ووحده أيضاً في السباق ضد الوقت. ولطالما ارتبط الرياضيون وصانعو الساعات بعضهم ببعض". واختتم قائلاً: "إن الوقت له أهمية حقيقية في اعتقادي، وتضافر الجهود أمر حقيقي". 
أوليس ناردان السويسرية تتألق بإصدار دايفر ديب دايف الرياضي الأنيق

ترافق ساعة Diver Deep Dive من أوليس  ناردان أليكس على سطح الماء. فهي ساعة عالية المقاومة وعملية، تقاوم تسرب الماء حتى عمق 1000 متر. وتعمل وظائف ساعة Diver Deep Dive بفضل العيار UN-320 من ابتكار الشركة، إذ صُممت لتناسب متطلبات الرياضات الخطرة تحت البحار وعلى سطحها، بحيث جُهزت بصمام تسريب هيليوم، ونظام حماية التاج المصنوع من التيتانيوم والقابل للفصل، وحزام مطاطي مرن يمكن تعديله، وحافة إطار تتميّز بـ 12 أخدوداً لتسهيل التحكم فيها. ويزدان ميناؤها بخمسة عشر قرشاً، بالإضافة إلى القرش المنحوت على خلفية العلبة، لتذكّرنا أن الإنسان مجرد زائر في المحيطات وأن البحار ملك للحيوانات.